ذكرت صحيفة الأسبوع الصحفي في عددها الأسبوعي أن جهات عليا تدخلت لمنع عزيز أخنوش من شراء مجموعة إعلامية كبرى جديدة استعدادا للانتخابات المقبلة.
وفي ذات السياق، سبق لعزيز أخنوش أن أبدى رغبته في شراء جريدة “الصباح” ليضيفها إلى الأسطول الإعلامي الذي ما فتء يدافع عنه وعن حزبه في كل المناسبات خلال الحملة الانتخابية التي بدأها الأمين العام لحزب التجمع الوطني الأحرار مبكرا استعدادا للاستحقاقات الانتخابية التي ستجرى في 2021 المقبلة، والتي يطمح الحزب لتصدرها.
وكشفت مصادر عليمة، أن العرض الذي قدمه الوسيط التجاري الذي أدار المفاوضات بين عزيز أخنوش والمدير العام لمجموعة “إيكوميديا” التي تصدر عنها جريدتي “الصباح” الورقية و”ليكونوميست” وراديو “أطلنتيك”، جد مغرٍ.
