في الوقت الذي يزال فيه تدريس الأمازيغية كلغة رسمية في المملكة يثير الكثير من الجدل بسبب التماطل في تعميم تدريسها، قام الجيش الإسباني، بتنسيق مع حكومة مليلية المحتلة، في سابقة من نوعها، باتخاذ قرار تدريس اللغة الأمازيغية للعسكريين الإسبان الراغبين في تعلمها بشكل طوعي.