دخل الوكيل العام للملك على خط ملف تزوير صفائح سيارات تابعة لسفارات معروفة بالمغرب، أهمها السفارة السعودية، والتجول بها بدون وثائق رسمية لاحتراف النصب والاحتيال على مسؤولين معروفين.
وتلقت الضابطة القضائية مكالمة هاتفية من أحد الموظفين التابعين للسفارة العربية السعودية أخطرها بأن السفارة باعت سيارة مسجلة بالمغرب بعدما تم نزع الصفائح الخاصة بها، غير أنه جرى تسجيل السيارة تتجول بصفائح السفارة رفقة سيارات أخرى تابعة للهيئات.