أثارت لائحة انتخابية بجماعة القليعة ، العديد من التساؤلات حول الدور الذي يجب أت تلعبه وزارة الداخلية في مراقبة أهلية وكفاءة المرشحين للإنتخابات وعدم السماح لأفراد نفس العائلات بالترشح في اللائحة الواحدة إحتراما للساكنة ، حيث ضمت اللائحة ثلاث مرشحين من عائلة واحدة، وكيل الائحة و ابنته و ابن أخوه .
وجرت اللائحة الكثير من الانتقادات ، كما تم تداولها على نطاق واسع على الفايسبوك حيث جمعت الصورة الكثير من التعاليق المنخرطة في موجة من السخرية، وعلق البعض أنه فرضا نجح هؤلاء الثمانية، سيبدأون في نقل اجتماعاتهم إلى منازلهم، و دونت تعاليث اخرى ان نفس العائلة لها سنوات في التدبير لم تقدم شيئا لجماعة القليعة .
وتساءلت جل تعاليق رواد “فايسبوك” إن كانت العائلة المذكورة هي الوحيدة التي تضم كفاءات ومؤهلات بشرية تستحق أن تترشح للانتخابات،