عبد الحق الخيام، مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية، كشف أن معظم الخلايا المفككة في المغرب كانت تستهدف شخصيات عمومية، مضيفا: “نحن أيضا مستهدفون، أنا أعرف أنني مستهدف ولا أشعر بالخوف، واستهدافي من طرف الخلايا الإرهابية لا يقلقني، وهذه ليست المرة الأولى التي أكون فيها مستهدفا، وإن قدر الله لي الموت فهذا قضاء الله وقدره”.
وأضاف الخيام في حوار، سينشر في عدد الخميس 2 فبراير الجاري، “كنت مستهدفا ولا زلت، فعندما كنت أعمل في الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، كانت خلية السلفية الجهادية التي قامت بعمليات قتل تطالب برأسي، وبالخصوص قائدها يوسف فكري”، مشيرا إلى أنه لا يبحث عن البطولة والنجومية.
