كشفت مصادر متطابقة ل”صرخة” ان رئيس مجلس جماعي سابق بعمالة انزكان ايت ملول يستعد منذ مدة للاستحقاقات الانتخابية المقبلة حبت عرض مكتب فرع حزبه للكراء ، و قام ببيع ممتلكات عبارة عن شقة كان قد إقتناها لابنه و شقة اخرى بشارع الجيش الملكي و ضيعة فلاحية في ملكيته استعدادا لخوض غمار الانتخابات الجماعية بإحدى الجماعات بتراب عمالة انزكان ايت ملول التي كانت تحت سيطرته لمدة قبل ان يعصف تسونامي العدالة و الثنمية في 2015 بمجلسه .
و كان الرئيس السابق المنبوذ حسب تعبير مصدرنا دائما مهوسا بكرسي اارئاسة حيت انه عمر احدى الجماعات لمدة ذون نتائج او دينامية ثنموية تنقد جماعته و ساكنتها من شبح التهميش و الفقر .
و يعول الرئيس السابق من خلال بيع ممتلكاتها الى اسثثمارها في استحقاقات 2021 للرجوع لكرسي الرئاسة و تجميع ثروة أخرى من الصفقات و ملفات التعمير التي تحقق فيها العدوي مفتشة الداخلية الى حدود اليوم .