لاقت صورة لتلميذة من المحتجين على قرار الساعة الإضافية التقطت صباح اليوم الإثنين أمام مقر البرلمان، ردود أفعال كثيرة بين مختلف رواد منصات التواصل الاجتماعي المغربي.
الصورة تظهر تلميذة بملامح قوية تحمل من علامات الإصرار الشيء الكثير لإسقاط قرار دبر بليل، من طرف حكومة سعد الدين العثماني.
وتقاطرت التعليقات على الصورة، حيث علق مواطن، بالقول: “مشروع جيل ثائر على وضعية صامتة”، بينما ذهب آخر إلى القول: “هل ينجح الأمن في زراعة الخوف في جيله الصاعد”.
إلى ذلك، عرفت احتجاجات التلاميذ ضد ساعة العثماني، أشكالا احتجاجية راقية وإبداعا في الشعارات تنم عن ولادة جيل يؤمن بحقوقه تواق للحرية ومدافع عن كرامته.