حمد حصاد، وزير الداخلية السابق، باشر أول اللقاءات التي سطرها مع كبار المسؤولين في قطاع التربية الوطنية والتكوين المهني بعد توليه حقيبة التعليم في حكومة العثماني.
ووفق ما كشفته مصادر الصحيفة، فإن “حصاد الذي تعهد بعمل ميداني من أجل تحديد المؤسسات التعليمية وتمكين التلاميذ من الظروف الملائمة للتربية”، سيطلب من كل مسؤول تقريرا مركزا، وآنيا، حول المشاكل المطروحة من أجل وضع خلاصة عامة ستشكل أرضية للاشتغال.