أوردت المساء في عددها اليوم الجمعة أن تقريرا أمميا كشف أن 560 مليون دولار من أموال القذافي كانت معدة للتهريب إلى المغرب، بعد أن انتهى ليبيون في العاصمة البوركينابية، واغادوغو، من كل الإجراءات القانونية واللوجيستية لنقل صناديق ضخمة عبر شركة يوجد مقرها بسلا الجديدة.
التقرير أكد أن أموال القذافي التي لم تصل إلى المغرب كانت مخبأة في بلدان تقع غرب القارة الإفريقية، رغم وجود محاولات وجهود من أجل إرجاعها إلى ليبيا لتوظف من طرف المسؤولين والعسكريين.