تاجيل الزيارة الملكية خلق نقاشا قويا في الشارع الاكاديري مند الاعلان ليلة البارحة رغم عدم معرفة الاسباب الحقيقية الكامنة وراء التاجيل، هل له علاقة بضعف التجهيزات الاساسية وعدم مقدرة مسؤولي الاقليم على اختلاف المهمات المنوطة بهم من انجاز ورش الاستقبال في مستوى تطلعات ملك المغرب ومستوى الحدث التاريخي الذي سيعيد لا محالة ترتيب الاولويات في بنية التنمية الاجتماعية والاقتصادية والعمرانية والثقافية والرياضية بمنطقة تعاني الاكرهات مند سنوات نتيجة تغول وتجدر قوى الفساد امام ضعف المراقبة والمحاسبة.
تاجيل الزيارة الملكية اشارة قوية عن عدم رضا المحيط الملكي بعمليات البرنقة والتجهيز والاصلاح والتزفيت التي تطال شوارع المدينة
تاجيل الزيارة الملكية اشارة قوية عن عدم رضا المحيط الملكي بعمليات البرنقة والتجهيز والاصلاح والتزفيت التي تطال شوارع المدينة
تاجيل الزيارة الملكية فيه فوائد كثيرة ايضا تخص استفادة عاصمة سوس من العديد من الاصلاحات على مستوى البنية الطرقية المهترئة وكذا تطهير المدينة من ركام الازبال واعادة تشجير الشوارع والازقة وتنويرها وصباغة المؤسسات العمومية ووضع لافتات وكهربة الشوارع وصباغة الارصفة والاعمدة واعادة ترتيب التشوير الافقي والعمودي،وتحريك الالة الامنية للحفاظ على سلامة وامن المواطنين.
تاجيل الزيارة الملكية ايضا ابان عن حقيقة اغلبية المسؤولين الذين لا يفهمون من امور التسيير والتدبير الاداري سوى الصراخ والعويل واستنفار الجمعيات الكربونية ( العياشة) لتمارس فعل التجييش وضرب ( البندير) وتاتيث المشهد العام بالصور الفلكلورية وطلقات البارود، وهذه العمليات تصرف عليها الملايين القادرة فعلا على بناء مراكز صحية ومدارس في القرى النائية وكذا مرافق اجتماعية تحارب الهدر المدرسي وسط الفتيات في الارياف ومقاومة الاقصاء الاجتماعي والهشاشة تجاوبا مع خطابات اعلى سلطة في البلاد.
الزيارة الملكية المرتقبة والمؤجلة ايضا من حسناتها معاقبة المسؤولين الفاشلين الذين لم يبرحوا مند التعيين المكاتب المكيفة وبشموا وتخشبوا من كثرة الراحة والعليق الوافر، فلم يسبق ان تفقدوا وعاينوا الاوراش على المستوى الاقليمي وهي اوراش تصرف عليها الملايين من المال العام.
الزيارة الملكية المرتقبة حكمت على المتقاعسين والعابثين بمصالح البلاد والعباد قضاء الليل بطوله في متابعة الاشغال مند ايام تحت الضغط النفسي والاكراه وقد بانت على الاكثرية علامات الارهاق والاجهاد ومنهم من ظهرت على وجهه بثور الحمى ومن خس وزنه…؟
تاجيل الزيارة الملكية ايضا ابان عن حقيقة اغلبية المسؤولين الذين لا يفهمون من امور التسيير والتدبير الاداري سوى الصراخ والعويل واستنفار الجمعيات الكربونية ( العياشة) لتمارس فعل التجييش وضرب ( البندير) وتاتيث المشهد العام بالصور الفلكلورية وطلقات البارود، وهذه العمليات تصرف عليها الملايين القادرة فعلا على بناء مراكز صحية ومدارس في القرى النائية وكذا مرافق اجتماعية تحارب الهدر المدرسي وسط الفتيات في الارياف ومقاومة الاقصاء الاجتماعي والهشاشة تجاوبا مع خطابات اعلى سلطة في البلاد.
الزيارة الملكية المرتقبة والمؤجلة ايضا من حسناتها معاقبة المسؤولين الفاشلين الذين لم يبرحوا مند التعيين المكاتب المكيفة وبشموا وتخشبوا من كثرة الراحة والعليق الوافر، فلم يسبق ان تفقدوا وعاينوا الاوراش على المستوى الاقليمي وهي اوراش تصرف عليها الملايين من المال العام.
الزيارة الملكية المرتقبة حكمت على المتقاعسين والعابثين بمصالح البلاد والعباد قضاء الليل بطوله في متابعة الاشغال مند ايام تحت الضغط النفسي والاكراه وقد بانت على الاكثرية علامات الارهاق والاجهاد ومنهم من ظهرت على وجهه بثور الحمى ومن خس وزنه…؟
حسنا فعل الملك بتاجيل الزيارة فورش الاستقبال كشف المستور وابان عن غياب الكفاءات الادارية والمهنية في الادارة الترابية والمؤسسات الدستورية واظهر عيوب واسباب تخلف المدينة في جميع مناحي الحياة، فالاقليم يسير بمشيئة الله رغم وجود موارد بشرية في المستوى لكن تم اقصائها وابعادها لانها لا تحسن الرضوخ والانبطاح للوبي الفساد المالي والاداري الذي يحكم قبضته على الاقليم.
فمزيدا من التاجيل الى ان تتحول اكادير و النواحي الى ورش مفتوح لاصلاح البنيات التحتية وتطوير الخدمات المقدمة للمواطنين في المؤسسات العمومية واصلاح ما افسده رموز الفساد السياسي والمالي والاداري بالجهة .
فمزيدا من التاجيل الى ان تتحول اكادير و النواحي الى ورش مفتوح لاصلاح البنيات التحتية وتطوير الخدمات المقدمة للمواطنين في المؤسسات العمومية واصلاح ما افسده رموز الفساد السياسي والمالي والاداري بالجهة .