في خطوة جديدة قد تفجر أزمة دبلوماسية بين المغرب والسويد، كشفت مصادر من وزارة الخارجية السويدية أن مخطط الاعتراف بالدولة التي أعلنتها البوليساريو، وتسبتت في أزمة بين الرباط واستوكلهوم في السابق لازال قائما.
وكشفت مصادر دبلوماسية أن المغرب أبدى موافقة مبدئية على تعيين رئيس ألمانيا السابق للصحراء خلفا لروس، فيما حركت الجزائر وجبهة البوليساريو مصادر متعددة للتشكيك في قدرة الدبلوماسي الألماني.