اكد مولاي عبد الرحمان الدريسي عضو الفريق الحركي، بالغرفة الثانية بالبرلمان و رئيس بلدية ورزازات أن ما تم تداوله بخصوص سؤال مباشر في احدى الجلسات العمومية بالبرلمان و تمت عنونته ب “الوزير اعمارة يستشيط غضبا في وجه البرلماني الدريسي والأخير يرد بلهجة حادة.. ” قال الدريسي أن جميع أسئلته تخص الشق الذي يهم المواطنين و شربحة كبيرة من ابناء الشعب
مشيرا الى أن أسئلته في الجلسة الاخيرة تمحورت حول الطقس البارد والتضاريس الوعرة وتساقط الثلوج، و القرى المحاصرة بالثلوج وفتح الطرق التي قطعت مؤخرا، و هي أسئلة عادية تأتي نتيجة ما يعانيه مواطنو ورزازات و مداشرها . و يضيف الدريسي أنها أسئلة تطرح نفسها و ليست و ليذة اللحظة .
و يعرف على النائب البرلماني و رئيس بلدية ورزازات تدخلاته القيمة و أسئلته الواضحة بذون لغة خشب يدافع من خلالها عن المواطنين و عن الحق الدستوري للمواطنين .