و هذه ليست المرة الاولى التي تقع بالمستشفى مثل هذه الحالات ، بل وقع أسوء بكثير دون أن يحرك مسؤولوه او مسؤولو الصحة بتاونت ساكن ، و كأن الوضع لا يعنيهم !!؟؟
و يعود المستشفى الاقليمي بتاونات الى الواجهة بعد سلسلة من الفضائح التي تفوح منها رائحة تزكم الانوف ، رغم اننا بصدد الحديث عن مرفق صحي من المفترض فيه النظافة ، حيث أصبح المستشفى عبارة عن محطة لتوجيه المرضى فقط ناهيك عن الحوادث التي تقع داخله .