كشفت مصادر موثوقة داخل حزب “العدالة والتنمية” أن كلا من سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة، ومصطفى الرميد، وزير الدولة، وعزيز رباح، وزير الطاقة والمعادن والتنمية المستدامة، يستعدون للانتقال إلى السرعة النهائية من أجل إبعاد بنكيران عن قيادة الحزب، لافتا إلى أنه ينتظر أن يتم الشروع، بعد حصول الحكومة الجديدة على التنصيب البرلماني والمصادقة على مشروع قانون المالية، في تفعيل خطة تواصلية وصفت بالكبيرة في اتجاه تنظيمات الحزب. ووفق المصادر عينها، فإن الخطة التي يوجهها الخلفي، الذي كان من المقربين من بنكيران قبل أن ينقلب عليه، ومصطفى بابا، الكاتب العام السابق لشبيبة الحزب، وعبد الجبار القسطلاني، المدير السابق لديوان الرباح في وزارة التجهيز والنقل، تروم بدرجة أولى سحب المشروعية عن بنكيران داخل الأمانة العامة للحزب والمجلس الوطني وفريقي الحزب بالبرلمان والشبيبة، مشيرة إلى أن “أننا وصلنا إلى المرحلة النهائية من الانقلاب وسرقة الحزب، والإطاحة ببنكيران وإبعاده عن الحزب”. وحسب المصادرفإن أحد قادة الانقلاب على بنكيران وصفوه بـ”المريض النفسي”.
- اقليم الصويرة .. اتهامات تحقير مقرر قضائي تلاحق عضو مجلس جماعة بوزمور
- تجديد الثقة المولوية في السيد العامل ” اسماعيل ابو الحقوق عاملا على إقليم انزكان ايت ملول
- تنصيب الأستاذ كروم الزهري وكيلا للملك بالمحكمة الابتدائية بزاكورة
- آسفي : الطلبة مستاؤون من شركة النقل ڤيكتاليا بعد الزيادة في ثمن بطاقة الاشتراك الخاصة بهم
- سلطات إنزكان : لا علاقة لعملية تحرير الملك العام بوفاة بائع متجول بالقليعة
- محمد باريز يهنئ السيد عز الدين اهراوي بمناسبة عقد قرانه على الآنسة المصون نورة المهتدي
- عبد الرحيم نضيف رئيسا جديدا لفريق شباب القليعة
- تنويه مدني بخدمات وجهود عناصر الجمارك ببوابة طنجة المتوسط
- سياج حديدي لمول الباركينغ يعرقل الزبناء و التجار بسوق الثلاثاء إنزكان
- ورزازات: ضجيج بلا ضجيج.. ومسؤول غير مسؤول..والجميع فوق القانون