علي بوجيدة
ليها ” ليلة العرفان ” و من خلال اسمها يتبين ان الليلة كانت ليلة اعتراف بالجميل و العرفان و احتفاءا بالمكرمين لما اسدوه من خدمات جليلة تساهم لامحالة في تنمية المدينة ، و هي بالفعل كانت كذاك . حيث بحضور باشا المدينة و بعض الشخصيات الادارية و الفنية و الجمعوية ، تم تكريم ثلة من الأساتذة من مختلف المشارب و المجالات التربيوية منها و العلمية و الإدارية و قطاعية اعترافا باسهاماتهم القيمة في مجال اشتغالهم . و هي نقطة ايجابية في سبيل تكريس مبدا الاعتراف بغية تشجيع الطاقات من اجل تشجيع سيمات البذل و العطاء داخل المجتمع .