Notice: _load_textdomain_just_in_time تمّ استدعائه بشكل غير صحيح. Translation loading for the newsbt domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. من فضلك اطلع على تنقيح الأخطاء في ووردبريس لمزيد من المعلومات. (هذه الرسالة تمّت إضافتها في النسخة 6.7.0.) in /sites/sarkha/public_html/wp-includes/functions.php on line 6114
احذرو.اهمال الفتيات لأشياء تؤدي للأصابة بسرطان الرحم – صرخة المواطن

احذرو.اهمال الفتيات لأشياء تؤدي للأصابة بسرطان الرحم

صرخة5 مايو 2017
صرخة
الرئيسيةركن المرأة والصحة
احذرو.اهمال الفتيات لأشياء تؤدي للأصابة بسرطان الرحم

الرحم هو عضو المرأة التناسلي ، وفيه يتم نمو الجنين ، وسرطانه هو الأكثر انتشارًا في أنحاء العالم ، باستثناء الولايات المتحدة ؛ لأن نسائه يلتزمنَ بالفحص الدوري لتجنب الإصابة به .
وعند الإصابة بهذا السرطان يكون العلاج من خلال استئصال الورم من الرحم ، وفي حالة عدم الشفاء الكامل يقوم الطبيب بعملية استئصال الرحم ذاته .
وينتج هذا السرطان نتيجة تغيرات في خلايا عنق الرحم ، حيث تُحدث هذه التغيرات أعراضًا إذا تفاقمت أصبحت المرأة تعاني من هذا السرطان ، أو من خلال العدوى بفيروس الورم الحليمي من خلال الممارسات الجنسية ، ومن هذه الأعراض :
– نزف غير عادي من المهبل في غير الدورة الشهرية .
– نزف بعد ممارسة الجنس .
– نزف بعد بلوغ سن اليأس ، ومن المعروف أن الدورة الشهرية لا تصيب

المرأة بعد بلوغ هذا السن .
– ألم أسفل البطن أو في منطقة الحوض .
– الشعور بآلام خلال الممارسة الجنسية .
– إفرازات غير طبيعية ملطخة بالدماء وتكون متفرقة ووردية اللون ، وتختلف عن دماء الحيض .
– التعب والإرهاق العام ، مع نقصان الوزن .
– الإحساس المفاجئ بالرغبة في التبول وزيادة عدد مراته .
وللوقاية من هذا المرض ينبغي الفحص الدائم لدى طبيب للكشف عن أي تغيرات تطرأ على خلايا عنق الرحم لمعالجتها قبل الإصابة بسرطان الرحم .
ولأن من أسباب حدوث السرطان انتقال فيروس من خلال العلاقة الجنسية ؛ يجب أخذ الاحتياطات اللازمة والحرص على النظامة العامة.

كما ينبغي المحافظة على الوزن الطبيعي لأن السمنة من أسباب الإصابة بهذا المرض.
أيضًا الاعتماد على إرضاع الأطفال عن طريق الرضاعة الطبيعية حيث تقي من الإصابة بسرطان المبيض والثدي.
وينبغي على المرأة الكشف المبكر لأن احتمالية العلاج في المراحل المبكرة منه تكون أكبر ويكون العلاج من خلال استئصال الخلايا السرطانية من الرحم، مما يؤدي إلى عدم القدرة على الإنجاب فيما بعد.

الاخبار العاجلة