خلافات بين وزارة الداخلية وبين المجلس الأعلى للحسابات، بشأن مسطرة استرجاع أموال الدعم العمومي الذي منح للأحزاب لتغطية أنشطتها الانتخابية وجرى صرفها دون تبرير أوجه ذلك. ونسبة إلى مصادر الجريدة فإن اتفاقا جرى بين الأحزاب وبين الوزارة الوصية على الانتخابات، قبل تشريعات 7 أكتوبر، استقر على استثناء المبلغ الجزافي الذي تتوصل به الأحزاب من الدولة لدعم حملاتها، من مسطرة إعادة أموال الدعم العمومي إلى الخزينة العامة، مضيفا أن هذا الاتفاق هو ما جعل الإشكال غير مطروح بعد الانتخابات الأخيرة؛ وهو ما يفسر اقتصار تقرير المجلس الأعلى للحسابات على أموال الدعم الخاصة بالانتخابات الجماعية لسنة 2015، باعتبار أنها سابقة للاتفاق المذكور بين الداخلية وبين الأحزاب.
- لماذا ارتفع ثمن طحن الزيتون بتاونات؟… أرباب المعاصر يكشفون دواعي الزيادة الوطنية
- تعزية و مواساة لأسرة الفقيد شفيق المرابط
- أكادير تستقبل الدورة الثامنة للمهرجان الدولي للكاريكاتير بإفريقيا
- السيد زهير السلاسي رئيس جماعة تيسة يهنئ جلالة الملك بمناسبة الذكرى 50 للمسيرة الخضراء المظفرة
- تحقيق صحفي يفند مزاعم ملف عزل عامل إنزكان أيت ملول
- 28 مليون درهم لتقوية الشبكة الطرقية بالقليعة عبر مشروع الطريق الدائري الجديد
- ممثل دوار حماطة يعترض على فتح طريق نحو تجمعات سكنية بولاد الربيب… والساكنة تستنكر
- انتخاب كمال أحجام ويوسف داعي عضوين بالمجلس الوطني لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية
- بعد مشاورات بين المهنيين.. رسميا توحيد ثمن طحن الزيتون بإقليم تاونات في 70 سنتيم
- أولياء أمور بتانوية جمال الدين الأفغاني يطالبون بإعادة هيكلة جمعية الآباء









