فصل جديد من الصراع يدور داخل حزب “الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية”، بعد أن لجأ المتمردون العشرة إلى لعب ورقة اللجنة الإدارية. إذ خاطبوا عن طريق مفوض قضائي الحبيب المالكي بلغة شديدة اللهجة. وجاء في رسالتهم: “إننا نراسلكم لحماية مصداقية الحزب من كل ما شأنه أن يهدد هويته التنظيمية والسياسية ومستقبله كفاعل أساس في الحقل السياسي ودرء كل ما من شأنه أن يقوض الأسس والقيم التي شكلت قوته وجوهر وجوده وميزت عمقه النضالي في المشهد السياسي الوطني لعقود”. ولم يتوقف النقد الحاد عند هذا الحد، بل إن المتمردين شككوا في هويات أعضاء اللجنة الإدارية، وطالبوا بأن يكون الإعداد للمؤتمر الوطني العاشر “مبنيا على قاعدة المشروعية وعلى التطبيق السليم لقانون الأحزاب السياسية وللقانون الأساسي للحزب”، قبل أن يضيفوا في موضع آخر “ونظرا لمسؤوليتكم التنظيمية بصفتكم رئيسا للجنة الإدارية فإن المنوب عنهم يطالبون سيادتكم بالعمل على نشر لائحة أعضاء اللجنة الإدارية كما هي مشكلة الآن، والتي بناء عليها تم عقد الدورات الأخيرة لهاته اللجنة انسجاما مع مبدأ قواعد الشفافية تمهيدا لمؤتمر حقيقي ذي مصداقية”.
- لماذا ارتفع ثمن طحن الزيتون بتاونات؟… أرباب المعاصر يكشفون دواعي الزيادة الوطنية
- تعزية و مواساة لأسرة الفقيد شفيق المرابط
- أكادير تستقبل الدورة الثامنة للمهرجان الدولي للكاريكاتير بإفريقيا
- السيد زهير السلاسي رئيس جماعة تيسة يهنئ جلالة الملك بمناسبة الذكرى 50 للمسيرة الخضراء المظفرة
- تحقيق صحفي يفند مزاعم ملف عزل عامل إنزكان أيت ملول
- 28 مليون درهم لتقوية الشبكة الطرقية بالقليعة عبر مشروع الطريق الدائري الجديد
- ممثل دوار حماطة يعترض على فتح طريق نحو تجمعات سكنية بولاد الربيب… والساكنة تستنكر
- انتخاب كمال أحجام ويوسف داعي عضوين بالمجلس الوطني لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية
- بعد مشاورات بين المهنيين.. رسميا توحيد ثمن طحن الزيتون بإقليم تاونات في 70 سنتيم
- أولياء أمور بتانوية جمال الدين الأفغاني يطالبون بإعادة هيكلة جمعية الآباء








