دولة عربية واحدة لا تحب الاسلاميين ،ولا تطيق حزب العدالة والتنمية المغربي، ولا تحمل اي ود لرئيس الحكومة الجديد سعد الدين العثماني، انها دولة الامارات العربية المتحدة المستثمر العربي الاول في المغرب والمصابة بداء الحساسية من وصول الاسلاميين الى السلطة ، فالجميع يعرف ان ابوظبي كانت وراء الضغط الذي مورس على الرباط لإقالة العثماني من منصب وزير الخارجية والتعاون سنة 2013 ولم يمر انذاك على تعيينه سوى سنة واحدة في حكومة عبد الاله بنكيران ، فاذا لم تقبل الامارات بالعثماني وزيرا للخارجية والتعاون فكيف ستتعامل معه كرئيس حكومة في حال نجاحه في تشكيل اغلبية من الاحزاب التي كانت خلف البلوكاج الذي عطل البلاد لمدة خمسة اشهر وزيادة ؟
- أكادير تستقبل الدورة الثامنة للمهرجان الدولي للكاريكاتير بإفريقيا
- السيد زهير السلاسي رئيس جماعة تيسة يهنئ جلالة الملك بمناسبة الذكرى 50 للمسيرة الخضراء المظفرة
- تحقيق صحفي يفند مزاعم ملف عزل عامل إنزكان أيت ملول
- 28 مليون درهم لتقوية الشبكة الطرقية بالقليعة عبر مشروع الطريق الدائري الجديد
- ممثل دوار حماطة يعترض على فتح طريق نحو تجمعات سكنية بولاد الربيب… والساكنة تستنكر
- انتخاب كمال أحجام ويوسف داعي عضوين بالمجلس الوطني لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية
- بعد مشاورات بين المهنيين.. رسميا توحيد ثمن طحن الزيتون بإقليم تاونات في 70 سنتيم
- أولياء أمور بتانوية جمال الدين الأفغاني يطالبون بإعادة هيكلة جمعية الآباء
- 10 أعضاء بجماعة رغيوة يرفضون اتفاقية شراكة مع عمالة تاونات ويصفونها بـ“الاتفاقيات المعلبة الجاهزة للتصويت”
- الجالية ببونطواز تحتفي بالمسيرة بدوري لكرة القدم








