دولة عربية واحدة لا تحب الاسلاميين ،ولا تطيق حزب العدالة والتنمية المغربي، ولا تحمل اي ود لرئيس الحكومة الجديد سعد الدين العثماني، انها دولة الامارات العربية المتحدة المستثمر العربي الاول في المغرب والمصابة بداء الحساسية من وصول الاسلاميين الى السلطة ، فالجميع يعرف ان ابوظبي كانت وراء الضغط الذي مورس على الرباط لإقالة العثماني من منصب وزير الخارجية والتعاون سنة 2013 ولم يمر انذاك على تعيينه سوى سنة واحدة في حكومة عبد الاله بنكيران ، فاذا لم تقبل الامارات بالعثماني وزيرا للخارجية والتعاون فكيف ستتعامل معه كرئيس حكومة في حال نجاحه في تشكيل اغلبية من الاحزاب التي كانت خلف البلوكاج الذي عطل البلاد لمدة خمسة اشهر وزيادة ؟
- المنتخب المغربي يطيح بجزر القمر في أولى مبارياته في كأس العرب
- تأخر أوراش كأس إفريقيا بأكادير يضع الوالي أمزازي تحت المجهر
- Aziz Akhannouch défend le bilan gouvernemental à Tissa
- غضب الحرفيين يوقف توزيع معدات في سوس ماسة لعدم مطابقتها لدفتر التحملات
- محمد السلاسي: من العمل الميداني إلى قيادة التنمية بإقليم تاونات
- شراكات رياضية جديدة تعزّز دينامية التنمية الرياضية بإقليم تيزنيت
- لماذا ارتفع ثمن طحن الزيتون بتاونات؟… أرباب المعاصر يكشفون دواعي الزيادة الوطنية
- تعزية و مواساة لأسرة الفقيد شفيق المرابط
- أكادير تستقبل الدورة الثامنة للمهرجان الدولي للكاريكاتير بإفريقيا
- السيد زهير السلاسي رئيس جماعة تيسة يهنئ جلالة الملك بمناسبة الذكرى 50 للمسيرة الخضراء المظفرة









