تحركات دبلوماسية إسبانية لتطويق الأزمة بين المغرب والاتحاد الأوروبي على خلفية الاتفاق الفلاحي، فيما حذرت مصادر إسبانية من أن مدريد ستكون الحلقة الأضعف في حال تطور الخلاف إلى أزمة دبلوماسية بين الجانبين، تزامنا مع وقوع موجة ثانية لتسلل المهاجرين تكتسح سياج سبتة المحتلة في ظرف ثلاثة أيام. ونسبة إلى مصادر دبلوماسية، فإن تحركات المسؤولين الإسبان تهدف إلى تقريب وجهات النظر بين المسؤولين الأوروبيين والمغاربة بخصوص التوتر الأخير الذي طفا على السطح في العلاقات بين البلدين بعد الخرجات غير المحسوبة من الجانب الأوروبي.
- تحقيق صحفي يفند مزاعم ملف عزل عامل إنزكان أيت ملول
- 28 مليون درهم لتقوية الشبكة الطرقية بالقليعة عبر مشروع الطريق الدائري الجديد
- ممثل دوار حماطة يعترض على فتح طريق نحو تجمعات سكنية بولاد الربيب… والساكنة تستنكر
- انتخاب كمال أحجام ويوسف داعي عضوين بالمجلس الوطني لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية
- بعد مشاورات بين المهنيين.. رسميا توحيد ثمن طحن الزيتون بإقليم تاونات في 70 سنتيم
- أولياء أمور بتانوية جمال الدين الأفغاني يطالبون بإعادة هيكلة جمعية الآباء
- 10 أعضاء بجماعة رغيوة يرفضون اتفاقية شراكة مع عمالة تاونات ويصفونها بـ“الاتفاقيات المعلبة الجاهزة للتصويت”
- الجالية ببونطواز تحتفي بالمسيرة بدوري لكرة القدم
- عصبة سوس ماسة لكرة القدم وجماعة اكادير تحتفل بدكرى المسيرة الخضراء بحضور 1200 طفل وطفلة
- اقليم الصويرة .. اتهامات تحقير مقرر قضائي تلاحق عضو مجلس جماعة بوزمور









